السبت، 25 سبتمبر 2010





 

المهندس بدر الفلاح مرشح الاخوان المسلمين دائرة شبين الكوم

 

بدر عبد العزيز محمود الفلاح

مواليد1\1\1959

بكالوريوس هندسة قسم ميكانيكا 1986 جامعة المنوفية

الحالة الإجتماعية : متزوج ولي من الأولاد -
عبد الرحمن - مهندس إتصالات
أحمد - مهندس حاسب آلى
محمد - طالب بكلية الزراعة جامعة المنوفية
عمر - طالب بكلية الطب البيطري جامعة المنوفية
أسامة - طالب بالمرحلة الثانوية العامة
ولى ثلاثة من البنات

عضو إتحاد الطلاب بالمرحلة الثانوية بمدرسة المساعى الثانوية بنين بشبين الكوم

عضو إتحاد طلاب كلية الهندسة أعوام 1980,1981

رئيس إتحاد طلاب كلية الهندسة أعوام 1984,1985

رئيس إتحاد طلاب جامعة المنوفية أعوام 1984,1985

أمين عام مساعد إتحاد طلاب جمهورية مصر العربية
أعوام 1984,1985

رئيس البعثة التعليمية المصرية بمحافظة صعدة بالجمهورية اليمنية من الفترة 1988 وحتى 1993

رئيس البعثة التعليمية المصرية بالمعاهد العلمية بمحافظة صنعاء بالجمهورية اليمنية 1993 وحتى 1998

شارك فى كثير من الفاعليات السياسية والحقوقية دفاعاً عن حرية وكرامة الإنسان المصري فكان له دور مؤثر فى فاعليات

1- إستقلال القضاء
2- رفع الحراسة عن جميع النقابات المهنية
3- تعديل الدستور والمناداة باإشراف القضائى على الإنتخابات
4- إلغاء حالة الطوارئ
5- مناصرة جميع القضايا الإسلامية بدايةً من تحرير المسجد الأقصى ورفع الحصار عن غزة المكلومة ورفض كافة أشكال الوصايا الصهيونية على منطقتنا العربية

عضو فى كثير من الجمعيات الخيرية المصرية

 صفحة المهندس على الفيس بوك



جروب المهندس


الأحد، 19 سبتمبر 2010

كليب يحيي حوا الجديد


 http://k-mashy.com/up/uploads/images/K-Mashy.com-4b2b8d30ea.jpg

كليب " آيات ربى " ، 
للفنان / يحيى حوى
كلمات / صلاح جلال .. 
ألحان / إبراهيم الدردساوى
توزيع / أحمد رامى ..
إخراج عمرو سلامة



ففي إبداع جديد لرائد الأغنية الهادفة قدم الفنان / "يحيى حوى" أغنيته الحديثة "آيات ربى" - 
والتي يدور موضوعها عن القرآن - بشكل ومفهوم جديدين للأغنية الدينية ، 
حيث جمع "حوى" بين جودة مقومات وعناصر الأغنية من صوت وصورة وكلمات ولحن ، 
وبين عمق المضمون الهادف ، فكان كليب "آيات ربى" السينمائي هو نتاج هذا العمل.

تتحدث أغنية "آيات ربى" عن القرآن - الذي هو نعمة من الله علينا ؛ 
فهو رفيق الدرب وأنيس القبر وعُدة يوم القيامة - وعن النور والصفاء اللذين يتركهما ذكره في النفس ..
كما أشارت الأغنية إلى الاستخدام السيئ للقرآن حيث اقتصر استخدام الناس له على وضعه في السيارات أو كتابة بعض آياته داخل البيوت والمحلات ، في الوقت الذي هجروا فيه تلاوته بالخشوع وتدبر المعاني.

تم تسجيل أغنية " آيات ربى" بالأردن ، وتصوير الكليب بالقاهرة





تصميماتي

















عهد مع الله




بعد انتهاء شهر رمضان المبارك ,,,, 
وبعد رحيل الايام الروحانية الجميلة

نعود لزحمة الحياة ومشاغل الدنيا ,,, 
املين ان نكون ارتوينا من رمضان 
ايمانا وتقربا من الله


ويعود شيطاني ليلازمني بعد ان كان حبيسا في رمضان

لكن ياشيطاني لتعلم انك لن تجدني كما تركتني قبل رمضان

وسأثبت لك اني تغيرت ,,,, 
واني لن اترك رمضان يمر هذا العام دون جديد


فمن علامات القبول الثبات على الطاعة بعد رمضان


لهذا >>>

اكتب عهد مع الله عز وجل

اني سألتزم بعبادات شهر رمضان ,,,,
بالتأكيد ليس بنفس الكم كما في رمضان 
فهو شهر ذو فضل ومكانة خاصة

ولكني اعاهدك يارب ان :

- لا اترك قيام الليل كل يوم

- التزم بورد قراني ...جزء يوميا 
ولا يقل عن نصف جزء في اسوأ الظروف

- الصلاة على وقتها

- صيام 13-14-15 من كل شهر هجري



التوقيع

الخميس، 16 سبتمبر 2010

حكمة عطائية


من علامة اتباع الهوى المسارعة إلى نوافل الخيرات 
و التكاسل على القيام بالواجبات



شرح الحكمة :
انه من علامات اتباع المرأ لهواه

انه اذا اراد التوبة او التقرب لله اهتم بالنوافل واهمل الواجبات

كأن يهتم بصيام النافلة والصدقات وصلاة النافلة

ويهمل الواجبات والفروض 
كالزكاة و كصلاة الفجر وبر الوالدين والعدل بين الناس وارتداء الحجاب الشرعي

لان النوافل احب الي النفس واخف وأبسط


نستنتج من الحكمة :

انا الاساس هو اداء الواجبات

ومن ثم نزيد بالنوافل
http://www.islamictorrents.net/bitbucket/TYA%20-%20Maher%20Zain.jpg




كليب يجسد اخلاق المسلم

مع مواقف حقيقية من حياة النبي (ص)











الحكم العطائية

مجموعة من الحكم الرائعة ل

ابن عطاء السكندري


--------------------------

حكمة عطائية ,,,

إرادتك التجريد مع إقامة الله إياك في الأسباب من الشهوة الخفية، 
و إرادتك الأسباب مع إقامة الله إياك في التجريد انحطاط عن الهمة العلية




 شرح الحكمة:
هذه الحكمة تدور على شيئين: الأسباب و التجريد
فالإنسان هو بين الحالتين:
1- حالة الأسباب: فيجد الإنسان نفسه متقلبا في سلطان الأسباب لا مناص له من التعامل مع أسباب يتعامل معها و يتحرك فيها
2- حالة التجريد: أي أن الإنسان يجد نفسه معزولا عن سلطة الأسباب، فتكون بعيدة منه و عن المناخ الذي أقامه الله فيه.
و من ثم فالإنسان يجب أن يتعرف على حالته، و يتعامل معها، فلا يعمل هواه !

و لنأخذ أمثلة لفهم الحكمة 

1- رب أسرة: فهو في حالة الأسباب، و هي البحث عن الرزق لأولاده، فإن قال أنا لي اليقين في قوله تعالى (فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ) العنكبوت: 17، و أن الأسباب المادية هي من الله، و من ثم أنقطع للعبادة و التسبيح و لا أبحث عن الرزق، فذاك من الشهوة الخفية الغير معلنة، و هو في ذلك يتعامل مع الأسباب لا مع المسبب، و ذلك من سوء الأدب مع الله عز و جل ! فالعمل الصالح لا يقتصر على العبادة، فمثل حال رب الأسرة، التبسم في وجه زوجته و أولاده، و تربيتهم و البحث عن الرزق من أجلهم هو من العبادة إن استقامت النية و أريد بها وجه الله.


2- الحج: ناس توجهوا حجاجا إلى بيت الله الحرام، فمنهم المتحررون من كل القيود، المتفرغون للعبادة فقط فهؤلاء قد أقامهم الله في عالم التجريد، و آخرون يسهرون على راحة الطائفة الأولى كالأطباء مثلا فهم في حالة الأسباب أقامهم الله فيها في فترة الحج، فإن أهمل طبيب مهمته الأساسية فقد أهمل الوضع الذي أقامه الله فيه و كان إنسانا عابثا بنظام هديه عز و جل.

3- رجل يعمل و يكد في البحث عن رزقه طوال اليوم، فهو في عالم الأسباب، و عندما يرجع إلى بيته في المساء، فهو يقبل على الاستزادة من العلم، و على الطاعات، فهو في عالم التجريد.

و هكذا من الحكمة نستنتج أن العمل الصالح هو:

-لمن أقيم في عالم التجريد، طلب علم، و طاعات و دراسة دين الله.
-لمن أقيم في عالم الأسباب، يتمثل في خدمة أمته، و الإخلاص في أداء مهمته.

لكن
لا ننسى أن هناك طاعات يشترك فيها كل الفئات

الخميس، 2 سبتمبر 2010

برامج اتابعها في رمضان


هناك بعض الدعاة لا استطيع ان اترك لهم برنامج

د . عمرو خالد

د. طارق سويدان

وفي رمضان لا اتابع على التلفاز الا:

- رحلة للسعادة

- علمتني الحياة   ج2

- خواطر 6  لاحمد الشقيري

معني رائع في الدين





الهدف والوسيلة


الهدف : حياة القلب بالإيمان هي الهدف :

..
لقد خلقنا الله عز وجل واسكننا الارض لنقوم بمهمة عظيمة

الا وهي ممارسة العبودية له سبحانه وتعالي

(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )


هذه العبودية لها حقيقة ينبغي أن يعيش المرء في أجوائها ،

وأن تظهر آثارها على سلوكه و تعاملاته..
فالعبودية لله عز وجل معناها الانكسار والاستسلام التام له سبحانه ،

وطاعة أوامره ، ودوام خشيته ، والشعور بالاحتياج المطلق ، والافتقار التام إليه ،
ومن ثمَّ دوام سؤاله ، والتمسكن بين يديه ، و التوكل عليه ، وإخلاص التوجه له ،
مع حبه ، وإيثار محابه ومراضيه على كل شيء...
لينعكس ذلك على السلوك فيصبح همُّ المرء فعل كل ما يرضي مولاه

ويستجلب به رحمته وفضله و جزاءه الذي وعد به عباده المتقين

فيزداد سعيه لكل ما يقربه من الجنة ويبعده عن النار .
فالعبودية الحقيقية تعني غلبة الإيمان بالله على قلب المرء و مشاعره ،

فيصير حبه سبحانه أحب الأشياء لديه ، وخشيته أخوف الأشياء عنده ... يطمئن إليه ، ويثق فيه وفي قدرته الغير متناهية ، وقربه ،

وعلمه وإحاطته بكل شيء ، ومن ثم يتوكل عليه ويتقيه ، ويحبه ، ويشتاق إليه ،

فالتوكل على الله عز وجل، ومحبته ، وخشيته دليل على قوة الإيمان به والعبودية له : 
( وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين ) [المائدة : 23] 
( فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين ) [التوبة : 13] 
( و اتقوا الله إن كنتم مؤمنين ) [المائدة: 57] 
وكلما تمكن الإيمان من القلب تحسن السلوك

تبعاً لذلك كما قال صلى الله عليه و سلم : 
( ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله 
و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب ) 
 فالإيمان هو الدافع للاستقامة وللسلوك الصحيح

( و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً
أن يكون لهم الخيرة من إمرهم )[الأحزاب : 36]  
( و أطيعوا الله و رسوله إن كنتم مؤمنين ) [الأنفال : 1] 
(و من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )[الحج : 32]


الوسية : العبادات هي وسائل :

فإن كانت حياة القلب بالإيمان هي الهدف الذي به تتحقق العبودية لله عز وجل 
فكيف يصل المسلم لهذا الهدف ؟! 
أرشدنا الله عز وجل إلى الوسائل التي من شأنها أن تبلِّغنا هذا الهدف..
هذه الوسائل هي العبادات بقسميها القلبية والبدنية 
 
( يآيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون ) [البقرة : 21]
 فالعبادات أدوية ناجحة تحقق للقلب عبوديته التامة لله عز وجل ..
 
 فالصلاة من شأنها أن تُشعر المسلم بخضوعه وانكساره لربه،  
وهي وسيلة عظيمة للاتصال به سبحانه ، ومناجاته ، واستشعار القرب منه ، 
والأنس به ، والشوق إليه فتكون نتيجتها زيادة خضوع المشاعر لله
( و اسجد و اقترب )[العلق :19] ،

( ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعاً ) [الاسراء : 109] 
وبهذا يزداد الإيمان من خلال تلك الصلاة ،

و تظهر آثاره في دوافع المرء و سلوكه ،
فتزداد مسارعته لفعل الخير ،

ويقوى وازعه الداخلي ومقاومته لفعل المعاصي أوالاقتراب منها

فيحقق قوله تعالى

( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) [العنكبوت : 45]



والصدقة عبادة عظيمة تقوم بمعالجة القلب من داء حب الدنيا و التعلق بها ..
أي أنها تطهر القلب وتزيده قوة

( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها )[التوبة : 103]

والصيام يساعد المرء على السيطرة على نفسه و إلزامها تقوى الله
( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )[البقرة : 183]


والذكر يهدف إلى تذكُّر الله .. تذكُّر عظمته وجلاله وجماله و إكرامه
فيزداد به المرء اطمئناناً و ثقة وإيماناً ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )[الرعد: 28]

وهكذا في بقية العبادات القلبية والبدنية ، 
و التي تشكل منظومة متكاملة ،
يتحقق من خلال القيام الصحيح بها الهدف العظيم من وجودنا على الأرض ..

فما من عبادة أرشدنا الله إليها إلا و تُعد بمثابة وسيلة و"مَركبة" تنقلنا إلى الأمام في اتجاه القرب منه سبحانه حتى نصل إلى الهدف العظيم في الدنيا
( أن تعبد الله كأنك تراه ) 
وفي الآخرة ( و ينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم )[الزمر : 61]