الرجاء ما قارنه عمل والا فهو امنية
شرح الحكمة :
الرجاء الحقيقي هو الذي تعمل لاجله
ترجو الجنة فتعمل لها
والرجاء الحقيقي هو اليقين في الله , واليقين في الله الحقيقي هو ماصاحبه عمل
قال (ص) :
"الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت , والعاجز من اتبع نفسه هواها "
نستنتج من الحكمة :
- الرجاء في رحمة الله وتمني الجنة دون عمل ,,,, هي امنية
- المسلم الفطن يحاسب نفسه لانه يعلم ان له جزاء عظيم هو الجنة وهي تحتاج لعمل
- نرجو الفردوس الاعلى , وعزة المسلمين , وتحرير فلسطين ........
ونعمل لذلك ما استطعنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق