العلم ان قارنته الخشية فلك , والا فعليك
شرح الحكمة :
العلم النافع الذي يكون لله , في خشية الله , من اجل المسلمين وامة الاسلام
فلك اجره وثوابه العظيم
اما اذا كان لغير ذلك , لاجل شهرة او مكانة او المباهاه والتكبر
فعليك وزره ولا ثواب لك
نستنتج من الحكمة ::
جدد نيتك دائما لله عند طلب العلم
واجعلها لله ,,, ولا تكن المناصب والمكانة هي الغاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق